معيط: تنمية الكفاءة العملية لدى شباب الجامعات بفرص تدريبية متميزة بالوزارة
-
محمد معيط: تعزيز مَلَكات إنتاج الأفكار المبتكرة فى مواجهة التحديات -
محمد معيط: جاهزون لعقد شراكات علمية مع الجامعات لتحفيز الطاقة الإبداعية -
محمد معيط: تطبيق أى أبحاث علمية.. تساعدنا فى تحقيق الغايات الوطنية -
محمد معيط: تكريم دفعة جديدة من المؤهلين لسوق العمل.. فى «تجارة القاهرة» -
المتدربون: «اشتغلنا بأيدينا.. فى بعض النماذج العملية للمهام الموازنية والضريبية والجمركية» -
المتدربون: أدركنا حجم التحديات.. ونفخر بقدرة الكفاءات الوطنية على تجاوز الأزمات -
المتدربون: «عرفنا يعنى إيه موازنة إلكترونية».. وكيف تُدار خزانة الدولة لحظيًا -
المتدربون: رأينا صورة مضيئة للتوظيف الأمثل للتكنولوجيا فى تحقيق المستهدفات الاقتصادية -
المتدربون: اكتسبنا المهارات المؤهلة لسوق العمل.. فنيًا وتقنيًا -
أحمد عبد الرازق الوكيل الدائم: وزارة المالية تفتح أبوابها لتأهيل طلاب العلم لسوق العمل -
د.عبد العزيز هاشم مستشار الوزير للتطوير المؤسسى: حريصون على تزويد طلاب الجامعات بالمهارات العلمية -
د.جمال شحاتة عميد «تجارة القاهرة»: «الدنيا بتتغير» بشكل سريع جدًا.. ولا بديل عن مواكبة «تحديثات الحياة العملية» -
وزارة المالية شهدت تطورًا غير مسبوق وباتت أكثر جذبًا للمتدربين
أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أننا ماضون فى تنفيذ التوجيهات الرئاسية بالإسهام الفعَّال فى تنمية الكفاءة العملية لدى شباب الجامعات بإتاحة فرص تدريبية متميزة لطلاب العلم الدارسين بالكليات والتخصصات ذات الصلة بنطاق عمل وزارة المالية؛ على نحو يُسهم فى تعزيز ملكات إنتاج الأفكار المبتكرة فى مواجهة التحديات الداخلية والخارجية، موضحًا أننا جاهزون لعقد شراكات علمية مع الجامعات لتحفيز الطاقات الإبداعية لدى الطلاب، مع الاستعداد الكامل لتبنى تطبيق أى أبحاث علمية جادة تُساعدنا فى تحقيق الغايات الوطنية، والمستهدفات المالية والاقتصادية والضريبية والجمركية، والتنموية، وتعزيز حوكمة المنظومة المالية للدولة، ورفع كفاءة الإنفاق العام، والارتقاء بمستوى الأداء بمختلف القطاعات.
كرمت وزارة المالية، وكلية التجارة جامعة القاهرة، دفعة جديدة من الطلاب المؤهلين لسوق العمل، الذين خضعوا لبرنامج تدريبى بالوزارة، وقد أكد أحمد عبد الرازق الوكيل الدائم للوزارة، خلال الاحتفال، أن الوزارة تفتح أبوابها لطلاب العلم الدارسين بالكليات ذات الصلة بنطاق اختصاصنا؛ بما يؤهلهم لسوق العمل، ويُعزز دراساتهم الأكاديمية والنظرية وإنتاجهم البحثى، بخبرات عملية، لافتًا إلى أهمية تنفيذ مشروعات بحثية مشتركة بين الوزارة وكلية التجارة خاصة فى ظل مسار التطوير الذى تشهده مختلف القطاعات والمصالح بدءًا من تحديث الهيكل التنظيمى، حتى تحقيق الأهداف الاستراتيجية: ماليًا، وضريبيًا، وجمركيًا.
وجَّه الدكتور جمال شحاتة عميد كلية التجارة بجامعة القاهرة، الشكر لوزارة المالية لاهتمامها برفع الكفاءة العملية للطلاب؛ خاصة أن «الدنيا بتتغير» بشكل سريع جدًا، ولا بديل عن مواكبة «تحديثات الحياة العملية»، موضحًا أن وزارة المالية شهدت تطورًا غير مسبوق، على كل المستويات، وباتت أكثر جذبًا للمتدربين الراغبين فى التأهل لسوق العمل، وإجادة التوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة فى الارتقاء بنظم العمل، وتحقيق الأهداف بالسرعة والدقة المطلوبة.
أشار الدكتور عبد العزيز هاشم مستشار وزير المالية للتطوير المؤسسى، وكيل كلية التجارة، إلى أن الطلاب فى حاجة لتنمية مهاراتهم التخصصية؛ بما يُلائم الحياة العملية، وما يستجد فيها من تحديثات، بحيث يُمكننا الوصول إلى نموذج «خريج جامعى جاهز لسوق العمل»، موضحًا أن الدكتور محمد معيط وزير المالية يُوجه دائمًا باستغلال كل السبل الممكنة للتعاون مع الجامعات لتدريب الطلاب.
أكد الطلاب المتدربون بوزارة المالية، سعادتهم بإتمام البرنامج التدريبى، قائلين: «اشتغلنا بأيدينا فى بعض النماذج العملية للمهام الموازنية والضريبية والجمركية، وأدركنا حجم التحديات، ونفخر بقدرة الكفاءات الوطنية على تجاوز الأزمات، وعرفنا يعنى إيه موازنة إلكترونية، وكيف تُدار خزانة الدولة لحظيًا، ورأينا صورة مضيئة للتوظيف الأمثل للتكنولوجيا فى تحقيق المستهدفات الاقتصادية، واكتسبنا المهارات المؤهلة لسوق العمل.. فنيًا وتقنيًا».
قال يوسف هشام، إنهم استفادوا كثيرًا خلال البرنامج التدريبي؛ على نحو يعزز قدراتهم العملية، خاصة فى ظل ما تشهده وزارة المالية من تطور غير مسبوق يرتكز على التحول الرقمى وفقًا لأحدث الخبرات العالمية.
أضافت ندى ثابت، أنها تعرفت فى وزارة المالية على الكثير من التطوير الذى سمعت عنه قبل ذلك فى بلدان العالم المتقدم مثل ميكنة إدارة المالية العامة للدولة، بما فى ذلك إعداد وتنفيذ ورقابة الموازنة، ومن ثم القدرة على التعرف اللحظى على حجم الإيرادات والمصروفات، إضافة إلى تحديث وميكنة منظومتى الضرائب والجمارك؛ على نحو يعزز الحوكمة المالية بدقة وكفاءة عالية، وإعداد الموازنة على أساس البرامج والأداء وليس البنود كما اعتدنا دراسته.
أوضحت ميادة دويدار، أن البرنامج التدريبى يسهم فى تقليل الفجوة بين الدراسة ومتطلبات سوق العمل، وقد تعرفنا خلاله كيف تُدار الخزانة العامة للدولة، وعرفنا «يعنى إيه موازنة إلكترونية».
قالت أنغام وليد، «إننا اشتغلنا بأيدينا فى بعض النماذج العملية للمهام الموازنية والضريبية والجمركية، وأدركنا حجم التحديات، ونفخر بقدرة الكفاءات الوطنية على تجاوز الأزمات».
أكدت أمنية على، أنها نجحت خلال فترة الدورة التدريبية فى التعرف على جهود الدولة لتطوير وميكنة المنظومة الجمركية، ودراسة آليات إعداد وتحليل الموازنة العامة للدولة.
أوضح سيد سامى، أنه تعلم كيفية التعامل مع الإقرارات الضريبية الإلكترونية، وقضايا التهرب الجمركى، لافتًا إلى أن هذا البرنامج التدريبى أتاح له مهارات جديدة يتطلبها سوق العمل.
قال أحمد عبد الحافظ، إننا حصلنا على خبرات عديدة خلال فترة التدريب بوزارة المالية، تجعلنا أكثر قدرة على الاستفادة مما درسناه فى الجانب الأكاديمى، موضحًا أنه يتمنى أن يتلقى تدريبات أخرى بوزارة المالية لاكتساب المزيد من الخبرات.
أضافت جهاد جمال بدرى، أن تجربة التدريب ممتازة، وقد استفدنا كثيرًا فى مصلحة الجمارك، وتعرفنا عن قرب على آليات مكافحة التهرب الجمركى، وسبل حظر دخول البضائع الرديئة إلى الأسواق المحلية.
أوضح إبراهيم سيد وإيمان محمود، أن التدريب بوزارة المالية ينمى قدرات الإبداع والابتكار وإنتاج الأفكار، وقد رأينا صورة مضيئة للتوظيف الأمثل للتكنولوجيا فى تحقيق المستهدفات الاقتصادية، واكتسبنا المهارات المؤهلة لسوق العمل فنيًا وتقنيًا.
اكتشاف المزيد من موقع المشاريع العربية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.